عاد لبنان عقاريا خلال الأسابيع القليلة الماضية إلى الواجهة، إذ تعرضت له الكثير من تقارير المؤسسات العقارية الدولية والمحلية، مثل بنك عودة و«ليبانون أوبورتشونيتيز»، خصوصا الطفرة العقارية الثانية التي تشهدها البلاد وبشكل خاص في العاصمة بيروت وللمرة الثانية منذ ثلاث سنوات. وقد تساءلت «غلوبال بارابارتي»،